The 2-Minute Rule for المرأة القارئة
The 2-Minute Rule for المرأة القارئة
Blog Article
مهما تكن المرأة جميلة في شكلها، فإنّ جمال روحها وحسن معاملتها أكثر أهمية، وهو الذي سيطغى عليها.
أصبح لدينا مفهوم أن المثقفة هي صندوق مفاجآت، دائما ستجد نفسمك تحاورها وتحدثها وتريك مختلف وجهات النظر، ويكون بينكما تجديد، عكس التي تكون غير مثقفة ولا قارئة، امرأة طوال اليوم غارقة في الطلبات، وفي الأولاد، ونميمة الجارات بدل قراءة كتاب بعد أخذ طفها للمدرسة..
ينبع جمال المرأة الحقيقي من داخلها، إذ إنّ النساء قد يتشابهن في جمالهنّ الخارجي، لكن لن تجد امرأتين متشابهتين من الداخل تشابهًا تامًّا.
هذه النوعية من الشباب لديها برمجة موروثة أن الفتاة خادمة من كونها اقرب إلى شريكة عاطفية لها احاسيس ومشاعر.
يبدو لي أيضاً أن اللغة هي طريق الحرية، وامتلاك اللغة التي تحرر الفرد نعثر عليها في كتب الأدب الجيد أساساً، تلك الكتابات التي تعتمد بلاغة جديدة هي البلاغة الاجتماعية التي تكسر المحرمات وتناقش المسلمات أو ما يعتقد بأنه من المسلمات عن طريق الإبداع أو الأسئلة الفلسفية.
المرأة القارئة هي التي تعرف كيف تجذب الناس إليها، بحسن اختيارها لكلماتها وسعة ثقافتها وعلمها.
تمت الكتابة بواسطة: (هديل الدنون) آخر تحديث: ٠٥:٣٤ ، ١٢ مارس ٢٠١٩ ذات صلة كلمات عن جمال المرأة
اقرأ أثناء التمرين على جهاز المشي أو في رحلة سفر أو في السيارة بالنسبة لمن لا يعاني من دوار الحركة، قوموا بزيارة متجر كتب أو معرض كتب واجعلوها تجربة سعيدة، اصطحب أطفالك معك عندما تذهب لشراء الكتب. وقم بزيارة المكتبات وخاصة عند السفر، انضم إلى ملتقيات القراءة مما سيحفزك على إنهاء الكتب وسيجعلك متحمساً لمناقشتها مع الآخرين.
لا يشترط في المرأة حتى تكون قوية أن تتشبه بالرجال، فقد تكون قوية وهي تمارس أنوثتها بأفضل شكل.
مكتبة «قرطبة» هي أحدث مولود ثقافي في السعودية، أطلقتها جمعية «قرطبة للقراءة»، التي تعد أول جمعية سعودية مهتمة بالقراءة بالبلاد، وهي تتبع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وتتخذ من مدينة الدمام مقراً لها.
انفتح العالم كله أمامي عندما تعلمت القراءة. ماري ماكلويد بيثون.
المرأة التي تقرأ، تكتسب خبرة حياتية وهي ملازمة لمكانها، تعرف كيف تُعالج مشكلة ما وهي لم تدرس علم النفس.
وفي الأناجيل الأربعة لم اضغط هنا تبتعد دلالة الدموع عن دلالاتها في التوراة. لا بل إن دموع مريم المجدلية التي ركعت باكية عند قدمي المسيح، وفق ما رواه لوقا، وأخذت تمسحهما بشعر رأسها وتدهنهما بالطيب، كانت واحدة من علامات توبتها وتطهرها من الخطايا، الأمر الذي أكدته مخاطبة المسيح لها بالقول «إن إيمانكِ قد خلّصك يا امرأة، اذهبي بسلام».
ما في ذلك شك، أن لنا أديبات مغاربيات وعربيات من الطراز العالي، روائيات وشواعر يكتبن بلغات مختلفة بالعربية والأمازيغية والفرنسية، لكن ما يلفت الانتباه في مجتمعاتنا المعاصرة هي ظاهرة المرأة القارئة، قارئة الأدب بالأساس، تلك التي تلتهم الإنتاج الأدبي بصورة مميزة، يحدث هذا في الواقع الأدبي بالجزائر، ولكني متأكد أن هذه الظاهرة هي عامة في جميع البلدان المغاربية والعربية على حد سواء.